السبت، 12 سبتمبر 2009

موقع دار الكتب والتخلص من آدم



موقع دار الكتب والتخلص من ادم

أقيم مساء السبت 8/8/2009 م بمكتبة حنين بجاردن سيتي حفل توقيع ومناقشة

كتاب " التخلص من آدم " للكاتبات الأربعة دينا وفاطمة وريهام ونعمة و اللاتى قمن بأول عمل جماعي نسائي من نوعه في مصر من خلال كتابهم الصادر بعنوان جذاب ومشوق وهو " التخلص من آدم " ، جدير بالذكر أن الكاتب الصحفى أسامة غريب قد اشاد بتجربة الفتيات الاربعة فى كلمته والتى بدأ بها المناقشة فى تمام الثامنة حيث اضاف غريب ان جرأة الفتيات على الانتقام من الجنس الخشن من خلال الكتابة تجعلك تنتبه جيدا لما تقرأه حتى تتفهم ما الذى يدفعهم لذلك وما الذي يردن ان يقولوه كما اعجبنى كثيرا الجماعية المحترفة فى العمل فى وقت قل فيه ذلك ودائما ما نرى من يريد أخذ الاضواء بعيدا عن الاخرين حباً فى الشهرة إلا أن هؤلاء الفتيات أنكرن ذاتهن لذا ادعوكم جميعا لقراءة الكتاب لانها تجربة تستحق القراءة بعمق وتروي .

كما تحدث ماهر حسن الكاتب والصحفى بالمصرى اليوم عن بداية معرفتة بالكتاب قائلاً " وصلني نسخة من الكتاب عن طريق احدى الكاتبات حيث ارسلت لى نسخة حتى اقول لها رأيى وبصدق , وأرى ان فى تجربة مثل هذه يجب ان ننتبه لها جيدا حيث أنها ليست فقط مجرد تجربة جماعية بل انها تجربة مجمعة لأربعة من وجهات النظر لفتيات تختلف كل واحدة منهن عن الاخرى فلكل منهن اسلوب وفكر مختلف عن الأخرى ولكن الهدف واحد لذا تم دمج كل هذه الأفكار المختلفة في بوتقة واحدة وتحت عنوان واحد فى كتاب بين ايدينا الان , ومن هذا المنطلق أرى تلك الفتيات مبدعات بالفطرة لأن المبدع الحقيقى هو من يهيئ نفسة لعمله الاول بمنتهى الحرفية حتى يظهر للجمهور بالمظهر الذى يوحي وكأن صاحبه اعتاد على فعله وممارسة ذلك بمهارة ودقة شديدين ، كما أشارت دينا يسري إلى أنهن قد تعرضن لهجوم شديد ونقد مباشر لمجرد ان بعض من الجمهور قد قرأوا عنوان الكتاب فقط دون ان يتصفحوه على اقل تقدير والمؤسف أننا لم نجد من يقدم لنا نقداً لمحتوى الكتاب نفسه حتى الآن , كما اوضحت ريهام أنه ليس كل ما ورد بالكتاب من قصص قد حدثت لنا بالفعل , ولكن منها ما لمسناه من تجارب الاخرين ومنها ما عايشناه في واقعنا بالفعل ومنها ما جاء من مخيلتنا المجردة لذا فإنني أعتقد أن أكثر ما يميز الكتاب أنه يجمع بين كل ما أردنا قوله سواء عشناه أم لا , جدير بالذكر أن الكاتبة الرابعة " نعمة " لم تتمكن من الحضور لحفل التوقيع نظراً لظروف صحية طارئة .





http://www.daralkotob.net/incidents/coverage/3519-adam.html

أنا ودينا مع مذيع اجنده على النيل الثقافيه


كان أول برنامج لي انا ودينا عالهوا مع اني بحب التليفزون ومن زمان نفسي ابقى مذيعه وادير حوار
وكنت قبل النشر والهوليله الاعلاميه دي كلها بقعد في غرفتي واعمل كأني قال ايه بعمل حوار مع مذيع عن انجازاتي
كنت بتضحك وعيني تدمع وأقول بعيده أحلامك يا فاطمه
ويوم ما وليدي شاف النور
كتابي الي كنت في حبلى به الى ان خرج للعالم
تغير يقيني وحسيت اني ممكن احقق اللي اتمناه مش كله طبعا لكن بعضه يكفي
الغريبه اني معملتش بروفا قبل الحلقه..
رحت وتاني يوم عندي امتحان دراما
ورحت ومعرفش هقول ايه واخر حاجه شيلت همها الكلام اللي هيتقال
وسجلنا ومشي الحال والمذيع والمعدين والمصورين كانوا سعداء جدا بينا وبالكتاب

بنات التخلص من آدم والاعلاميه بثينه كامل



فاطمه ونعمه ودينا وريهام مع الإعلاميه بثينه كامل في برنامج

"أرجوك إفهمني"
على شاشه أوربت
لمناقشه كتاب التخلص من آدم

انا ودينا وريهام مع مذيع راديو حريتنا




شفتو الحنيه بتاعه حواء حاطين الغلاف في وشه عشان نواجه ظلم آدم
لا وآدم كمان بيحتمي بكتابنا
التخلص من آدم كتاب ازي تتخلصي من آدم وتحتفظي بيه في نفس الوقت
ازاي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اقروا الكتاب وانتو تعرفوا

جريده أخبار الأدب تكتب عن كتابي

مصطفى قارئ تعثر بكتاب التخلص من آدم

أستفزنى اسمه بدرجة هائلة من الوهلة الأولى عندما وقعت عيناى عليه على موقع التعارف الشهير فى الصفحة الشخصية لفتاة كنت قد أضفتها مؤخرا ولأننى اعشق القراءة ولم اقرأ كتب فى الأيام الماضية نظرا لظروف عملى فقد عزمت على شرائه. وبالفعل انتهزت الأجازة القصيرة و ذهبت ابحث عنه حتى وجدته فى أحدى المكتبات الشهيرة بشارع أبوقير بالأسكندرية وللهفتى الشديدة علي قرائته لم ألحظ سوى اسمه و لون غلافه الأحمر دفعت ثمنه ورحلت مسرعا وركبت اول وسيلة موصلات قابلتها وأنا أتشبث بالكيس الأنيق الذى به الكتاب كالغريق الذى يتعلق بقشة.
أغلقت غرفتى وأمسكت الكتاب أقلبه بيداى و أكتشفت أنهن أربع فتيات من قامن بتأليفه واحدة منهن هى التى أضفتها وأسمائهن هى ريهام, فاطمة,نعمه و دينا (حسب ترتيب الكتاب).
فتحت الكتاب وأنا أمنى نفسى ألا أندم على النقود التى دفعتها فيه ومما ما زادنى أطمئنانا المقدمة التى كتبتها الأستاذة عبير سليمان , يحكى الكتاب عن اربع فتيات أحببن أدم حتى الجنون فتعذبن وأرادن أن يتخلصن منه فلم يستطيعن فى الحقيقة فأتجهن الى الخيال.
أسلوب الكتاب ليس قصصى أنما مجرد خواطر تم كتابتها بشكل حرفى و مهارة شديدة ألا أنا أعتقد أن قليل من سيفهم الكتاب كمن فقد حبيبه أو أراد التخلص من حبيبه كحالة كاتباته أو ذوى أحساس مرهف.
أريد أن أحيى ريهام على خاطرها الأول حتى أنى خفت أن أكون مكان حبيبها أما فاطمة فتمتلك من الأنوثة المفرطة و الجرأة الشديدة التى تحسد عليها ونعمة فكلماتها الرقيقة مست قلبى أما دينا فأنا أراها من الأن كاتبة المستقبل.
أتمنى لهم جميعا التوفيق و النجاح
صفحته من هنا
http://www.facebook.com/profile.php?id=1144939340#/note.php?note_id=120882699253&ref=mf

الكاتبه عبير سليمان تقدم كتاب التخلص من آدم

القلب ذهن يحوم حول معنى مستحيل"



أبى حيان التوحيدى







عندما تستولى علينا السعادة جداً جداً .. فانه تلفحنا بما يشبه الحزن.. لأننا نخشى على فرحتنا.. نخاف عليها من فرط أشتياقنا لها.. نود استمرارها أمد الدهر.. فنفرح بخوف.. وتنساب من أعيننا دموع نطلق عليها دموع الفرح.



فالسعادة جداً جداً هى فرح باكى .. مؤلم.. والحب عند كاتبات "التخلص من آدم" هو سعادة بالغة جدا جداً أنتجت عشق ممزوج بمرارة واضحة.. فكان حبهن أعمى.. انقلب -عند انتهاءه- الى كراهية فى بعض الأحيان وعداوة فى البعض الآخر.



فالكاتبات الأربع أحببن بشدة.. وكرهن من فرط الحب.. لأن حبهن كلفهن الكثيرالكثير وأرهقهن فتمنين لو يتعذب من أحببن بمثل عذاباتهن .. تمنت كل واحدة أن يحترق من تحب ويمد يده لها لتنقذه.. تمنت أن يكون على شفا الموت ويناديها وحدها.. تمنت لو يعبدها وهى تتمنع عليه



إن مثل هذه العذابات جعلت مخيلتهن تموج بصور العداوة والأنتقام والقتل والكراهية المعلنة..ذلك لأنهن أحببن جدا جدا فكان حبهن قاسى لاذع فيه نفور وبغض بقدر ما فيه من عشق ..



بإختصار أنها لعنة الحب







عبير سليمان



www.yawmiyat3aness.blogspot.com

وجدي الكومي يكتب عن كتابي في جريده اليوم السابع

جريده اليوم السابع الإلكترونيه
كتب الصحفي وجدي الكومي في جريدة اليوم السابع

عن كتابنا التخلص من آدم



عن دار اكتب كتبت أربع كاتبات كتابا جديدا بعنوان "التخلص من آدم" هن ريهام زينهم وتعمل مهندسة، نعمة ناصر دكتوره بشرية، فاطمة هميسة طالبة فى كلية الآداب، ودينا يسرى طالبة فى كلية الحقوق.



الأربعة يمارسن الكتابة، ولديهن أحلام فى تحقيقها، وبسبب القيود التى واجهتهم فى حضور الندوات أو فى ممارسة هوايتهم جمعوا أفكارهن فى كتاب يدور حول آدم الأب أو الشقيق أو الحبيب.



ولأن أعمارهم تقترب من الثلاثين فقد كانت فكرة الكتاب الرئيسية تدور حول آدم الحبيب والبحث عنه، ويناقشن فى الكتاب فكرة فتى الأحلام، لذلك تقص كل واحدة منهن تجربتها الحقيقية مع آدم الحبيب. كتبت المقدمة للكتاب المذيعة والصحفية عبير سليمان مؤلفة كتاب يوميات عانس.



http://www.youm7.com/NewsSection.asp?SecID=94&IssueID=56

الكاتب طارق عميره يتحدث عن كتابي


صوره للكاتبات الأربعه مع الاعلاميه رؤى بازركان

آمال التخلص من آدم

 

التخلّص من آدم كتابٌ لاقَى الكثير من الهجوم لمجرد إسمه دونَ أن يهتمّ أحدٌ من المهاجمين بمعرفةِ مضمُونهِ أو القيمة الحقيقية لكلماتِه , فرغمْ أن العنوان كتبَ تحتهُ - خواطر نسائية جدًا - إلا أن المهاجمين إعتبروهَا أخطار صهيونيّة جدًا , وأنَا متأكدٌ من أنّ أحدهم لو قرأ الكتاب فسيلعنُ نفسهُ على غباءهِ وظلمهِ وهجومِه ..

فلكُ الكتاب تدور فيهِ عشرات الأفكَار , تتحدّث عن جنُون العشقِ بآدم , آدم الذي لم يقدّر هذا الجنون وهذا العشق وإتجّه إلى الهروب والخيانَة والصمت فاستحقّ التخلّص منْه .

بعضُ هذهِ الخواطِر - القليل للغايَة - قد يصلُ إلى مزاعم القتل الحقيقي , ويكون الدافع في هذهِ الخواطر هو الغيرة لا الإنتقَام أو التخلّص من جنس آدم ! , أنتَ لستَ لي .. أتمنى أن أقتلك حتى لا تكُون لسواي .. هكذَا تسيرُ الأمُور .

بقيّة الخواطر ومعظمهَا تتحدّث عن التخلّص عن آدم في حياتهِن , وهذَا أبسط حقُوقهنّ كمَا أرى بغضّ النظر عن أن هناك حالات أراها تستحقّ القتل فعلاً يتقمصّها آدم إلا أن الكاتبات تعرضّن لهَا بمزيج من الشفّقةِ والحنان ..

علَى الغلاف الخلفي للكتاب أربعة عبارات للكاتبات الأربع توضحن بشدّة غرضهنّ من الكتَاب , دينَا يسري وعبَارتهَا تقُول :

- أيّ حماقةٍ إرتكبتهَا لتجعلنِي بينَ ليلةِ وضحَاهَا حبلى بوهمِ عشقِك ؟

دينَا تهدِي خواطرها إلى شخصين فقَط وهما من جنس آدم , وأسلوبهَا بارعٌ له القدرة على إصطناعِ التعابير الرائعَة , والألفاظ السهلة الممتدّة بطريقة لا تستطيع معهَا تحويل عينيكِ عن سطور الكتَاب , وبشعورٍ ينتابك أن صوتًا داخليًا لك يصرخُ في جرأة معلنًا عن نفسِه ..

إقتباس من خاطرَة لهَا بعنوان " لعبة الإحتمَالات " :

أرتشفُ ملامحَ قهوتِي بسببِ الغياب وترتشفهَا أنتَ بسببِ الحنين ..

أمْ سنجتمعُ في فنجانٍ واحدٍ بطعمِ العشقْ ..؟

هلْ يا تُرى سأتحسس تجَاعيد وجهِك بأناملي

وتحتضنُ أنتْ تجاعيد عمري ذات مسَاء ؟

وتعانقُ يدك الدافئةُ يديّ حينَ يسرقنِي الموتُ منك ..

وقبلتنَا تلك .. بدايتنَا أم نهايتنَا ؟

حبيبي.. ألا من جواب ؟

أمْ أنّها حكاية نسجَت خيوطهَا مجرّد احتمالات ؟

الكاتبَة الثانية هي ريهام زينهم , عبارتهَا على ظهر الكتاب هي :

- شطّ ومرسَاة .. ومركبٌ نحاسي يغرق , لكنّه ينسَى دائمًا أنّه يحملنِي إليك ..

في أسلوب ممتع ينتقلُ بمهارةٍ فائقة بينَ الشعر والقصّة ولا يخرجُ عن حيّز الخاطرَة بمزيجٍ فريد , تحكي ريهَام عن أنانيّة آدم وهروبه الدائِم من إلتزاماته .

إقتباس من خاطرَة لها بعنوان " أسطورَة منسيّة ":

وتبدأُ الأسطورَة ..

أسطورتكَ سيّدي انّك بكلّ ضعفكِ تبقَى قويًا بداخلِي , رغمَ إنكسَارك , تعجز جحافل جيوشِي عن إحداث خدشٍ طفيفٍ في جدرانِ حصونِك ..

لهذَا سيّدي , يصبحُ إنكساركُ هوَ دائِي أنَا .. وتبقَى أنتَ بينَ سطورِ الأسطورةِ أقوَى ..

ويتوقّف الوقتْ !

أمّا الكاتبَة الثالثَة نعمَة ناصِر فهيَ تنتقل بينَ الأفطَار بسلاسةٍ مدهشَة أيضًا , بعضُ أفكارها عتابٌ لآدم وبعضهَا إفتقادٌ له في كلماتٍ تشعر أن منبعهَا الروح حقًا .. تقُول نعمَة على ظهر الكتَاب :

- لا تنتهِي الأشياء بالموْت , ولا تنتهِي أنتَ برحيلِك ..

من خاطرةٍ لهَا بعنوان " دونَ مقابِل " :

تذبحنِي كلّ مساءٍ كي تلهُو بدمائِي ..

وترسم على جدرَان أيّامي أننّي ملكٌ لك

الحب بلاهةٌ كبرَى

كم أضحكُ حينَ أتذكّر حينَ إبتدأ الأمر

كم أبكِي حين أتذكّر

أني أعطيتك كلّ دمائي ..

دونَ مقابِل !

أمّا الكاتبة الرابعَة التي تكتب بنبلٍ حقيقيّ , وبتعابيررائعة ممتزجَة بآلام الواقع صانعةً كلمات تصل إلى العقل مباشرةً هي فاطمَة هميسة والتي تقول في عبارتها على غلاف الكتاب الخلفِي :

- أحببتُكَ في جنونِك , تقلّبك , وتعاليك ..طريقَتُكَ في إحتوائِي .. في إحتضانِي .. في عشقك المتطرّف لأنوثتي .

إقتبَاس من خاطرَة لفاطمَة بعنوَان " حب قد كان " :

وإعذرنِي يا سيّدي ..

فقلبِي مرهفُ الحسّ .. رقيق

لا يتحمّل رجلاً بقسوتِك

لا تُحَاول أن تعيدَ ما فَات..

أو أن تحيي حبًا مات بداخلِي وإندثر

لحظَة من فضلِك .. لا تعتذِر

ولا تحَاول إثنائي عن قرارِي

فأنا إمرأةٌ لا يستهويهَا كثيرًا الإعتذَار

هذَا عرضٌ سريع للكتاب وكاتباته , المبدعَات الأربع اللاتي يكتبن بلغةٍ ناضجةٍ صبغهَا الالم وسبكها الأمل والخوف منَ المُستقبَل , صبغهَا عتابهنّ لآدم حينَ يكُون مترددًا وكرههن لهًُ إن إستطعن حين يكُون وغدًا لا يبَالِي بمشاعر حوّاء التي تركهَا تنساقُ إليه ..

الكتَاب ينتهِي بعد عددٍ من الخواطر التي أثق أنّها ستنالُ إعجاب القاريء رجلاً كان أم إمرأة , ولكنّ أمنيّات الكاتبات في آدم لن تنتهي , ستظلّ دائمًا معلّقَة يجيبُ عنهَا آدم نفسه , وإلى الأبد ستختلف إجاباته بإختلاف عقلِه , وأنَا كآدم قرأ الكتاب لم أجد ما يمكنْ فعلهُ سوى مشاركتهنّ في أمنياتهن تلك , وأمنيتهن أيضًا التي قالهَا الكتاب في الكثير من سطور .. أمنيتهينّ في التخلّص من ذلك الذي فقد شهامتهُ و نخوته ومشاعره و مروءته وكرامتُه .. ذلك الذي فقد حتّى رجولته ..آدم !



صفحة طارق

http://www.facebook.com/pages/-/78819648914?ref=share

الكاتب نبيل خالد يكتب عن الكتاب



















صوره للكاتبات في معرض الأسكندريه 2009 أثناء توقيع كتاب التخلص من آدم



أستاذ نبيل يقول عن الكتاب


كتاب قرأته واعجبت به جدا وهو من ابداع المبدعات

 ريهام زينهم وفاطمة هميسة ونعمة ناصر ودينا يسرى




كتاب التخلص من ادم يجمع جميع مشاعر المرأة فى الحب بزوايا مختلفة وسألخص
ما تقوله كل مبدعة فى أقل الكلمات



ريهام زينهم ابداعاتها تقول




دعنا ننتحر عشقا





فاطمة هميسةابداعاتها تقول




لاتوجد منطقة وسطى بين الحب او اللا حب





نعمة نصر ابداعاتها تقول




ارجوك دعنى اشعر بضعفى لأجعلك تشعر بندالتك





دينا يسرى ابداعاتها تقول





هل تفهمنى فانا امراة غير عادية كل ما فى سيحيرك


__________________




نبيل خالد


كاتب وشاعر مصرى


رئيس تحرير كتاب ابن لقمان


عضو اتحاد كتاب مصر


نادى القصة


جمعية المحاربين القدماء


منظمة العفو الدولية


اتحاد الناشرين المصريين


دار الأدباء



وده لينك دار نشر ابن لقمان


http://www.ebnlokman.com/vb/showthread.php?t=1437



 

الناقد ماهر حسن يكتب عن كتابي في المصري اليوم


الكاتب مهند محمود ينتقد الكتاب



عندما رأيت الكتاب لأول مرة ... اعطاني انطباعا بكونه سيكون عملا بسيطا .. فهو العمل الاول للكاتبات الأربعة .. والخبرة المطبوعة الأولى لهن ...
ولكنني - من وجهة نظر علم الادب - كنت مخطئا ..
فالقيمة الادبية للكتاب جاءت أعلى مما توقعت .. بل و أعلى بكثير من العديد من كتابات الكتاب الشباب الذين نُشر لهم في ذات الفترة ..
كانت لي الفرصة عبر السنوات السابقة أن اتابع بعضا من أعمال الكاتبات .. من خلال مدوناتهن .. او مشاركاتهن في المنتديات المختلفة .. وقد ساعد هذا كثيرا على قياس التقدم الواضح والذي ظهر بجلاء شديد في كتاباتهن التي تراوحت فترات كتابتها بين أيام و سنوات ..
بشكل عام الكتاب عبارة عن مجموعة من الخواطر .. اقرب الى الرسائل الموجهة الى آدم ... في مواقف عديدة .. وليس نوعا من الكراهية او النقد الموجه إليه كما قد يبدو من العنوان ..
خواطر كثيرها رائعة و شديدة الرقة و الشفافية ..
استخدمت كل كاتبة اسلوبا ادبيا مختلفا ... لكن كان استخدام صيغة المتكلم سائدا في غالبية خواطرهن .. وبالتالي استخدمن صيغة المخاطبة لآدم ..
واحيانا استخدمن طريقة الضمير الثالث ...
من عوامل جودة الكتاب أدبيا ... ان الكاتبات الأربعة استطعن - بتمكن مدهش - اجادة عدد غير قليل من المهارات و الجماليات الأدبية .. كما سنرى ..
ومن الجيد ان تم هذا بشكل عفوي ... وهذا - من وجهة الأدبية - واحد من معايير الاجادة التي تستخدم عند تقييم الاعمال الأدبية .. والكاتب ككل ...
الخلاصة الأدبية بكل بساطة ان عفوية الكاتبات الأربعة في مجرد الاستخدام البسيط للغة بسيطة بشكل فطري ... أسفرت عن محاولات مهارية جادة و جيدة وكثيرا ناجحة ...
الأمر أشبه بمن يرسم لأول مرة في حياته ... من المستحيل ان تكون اللوحة جميلة لأن الرسام لم يعرف بعد كيف ينقل احساسه الينا عبر اللوحة .. والألوان .. انما تكرار الرسم يصقل الخبرة ... ويجعل الأمر اسهل ...
الكاتبات الأربعة رسمن لوحات جميلة حقا ... ومن المرة الأولى ..
لا احبذ ابدا فكرة انتقاد كل كاتبة على حدة ... فالكتاب كاملا اروع من ان ينظ أليه على أجزاء ... واشمل من ان يتم تذوقه منفصلا ..
لكن لاتمكن من سرد جماليات الكتاب من وجهة النظر الأدبية اجد نفسي مضطرا لذلك ..
الكاتبة / فاطمة احمد هميسة :
يبدو أن اختيار اسم ( فاطمة ) جاء مناسبا للكاتبة ال ( حالمة ) ..
فاطمة تمتلك موهبة أدبية نادرة نسبيا ... تذكرنا بموهبة الملك ( ميداس ) الشهيرة ... وهي أنه يحول كل شيء يلمسه الى ذهب ...!!
تمتلك فاطمة اللمسة الادبية الجميلة في الكتابة ... ولا اقصد بها جميل الكلمات و انما يقصد بها ادبيا بشكل مبسط : ( اضفاء الجمال على كل ما يراه القاريء ) ... فما معنى هذا ؟؟
كتبت فاطمة عن الحب ... عن القسوة ... عن السعادة ... عن التعاسه ... مشاعر متباينة أيضا من وجهة نظر حواء واحدة ... لكن من المدهش انها نجحت في تجعل كل هذا " جميلا " ... وان كان جميلا ازداد جمالا ..!!
بمعنى اخر جعلتنا نشعل بجمال الحب ... وجمال ان " نتعذب " من اجل من نحب ... جمال ان نكون سعداء .... ان نفهم الجمال حتى و نحن تعساء ..

يرى النقاد ان هذا النوع من المهارة الأدبية شديد الندرة بين الكتاب الشباب ... بل وفي طريقها للانقراض على الأرجح ... فجيل الكتاب الشباب يتجه فكريا للكتابات ذات البعد الفكري الواحد ... او كما يقال في التعبير العامي الشائع : ( ابيض او اسود ) ..

لكن فاطمة تفوقت بالفعل .. عندما اجادت وصف الكثير من الاحاسيس المشتركة ... ومنها ما يمكن ان يقال عنه : " القبح الجميل " .... " التعاسة السعيدة " .. والعديد مما لا يتسع لذكره هنا ..

استطاعت ان تكون سمات اسلوبها الأدبي .. واختارت لونا مميزا نادرا له ..
واكرر ان هذه المهارة نادرة جدا ... واتقانها شيء في منتهى الصعوبة ...

الكاتبة / دينا يسري :

كانت الأكثر تلونا في كتاباتها ... والأكثر تنوعا في تناولها للمشاعر المختلفة .. فتارة هي حواء تحمل الوردة تنتظر ... واحيانا هي ثائرة غاضبة متمردة ... تارة حزينة كسماء الخريف ... وتارة أخرى هي سعادة عصفور ... او عصفور السعادة ..

بلهجة أدبية صرفة .. نجد ان قوالب الشخصيات التي استخدمتها الكاتبة كثيرة جدا .. وادبيا هذا شيء في غاية الصعوبة ...
فالكتاب الشباب عادة ما يستخدمون قالبا ادبيا لشخصية واحدة فقط .. ويعمدون الى تغيير بعض ملامحها لتناسب العمل التي تظهر فيه .. فيقعون في خطأ التشابه بين ابطال اعمالهم وان بدا لهم انهم مختلفون ...

أعني بكل بساطة ان اسلوب الكاتبة جاء اقرب الى حواء عاشت اكثر من حياة ....
انصح الكاتبة ان تحاول ان تكتب اعمالا بها العديد من الشخصيات ... اعنى اعمالا اكثر تعقيدا من الخواطر احادية الشخصيات و الاحداث فقط ... قصصا او اعمالا روائية ... فموهبتها لا غبار عليها ...

الكاتبة / نعمة ناصر :
الاكثر براعة وتمكنا وخبرة في فن استخدام الكلمات ...
امتلأت خواطر نعمة بالكثير جدا من المحسنات البديعية .. والصور التشبيهية .. وفنون البلاغة المختلفة على اختلاف انواعها ...
ان الناقد المدقق سيجد عددا غير قليل من العلامات التي تدل على تمرس نعمة الشديد في استخدام الكلمات ... والذي يشي بكونها تحمل ملامح شاعرة لا جدال فيها ..
اذكر ان قرأت لها كثيرا من الخواطر ... بالفصحى و كذلك العامية ...

ولذلك جاءت خواطر نعمة موسيقية موزونة ادبيا ... مليئة بالموسيقى الداخلية الملازمة عادة لكلمات من اعتادوا كتابة سجع الخواطر ...

بل و ايضا تبدو علامات الخبرة و النضج الادبي بارزة في كتاباتها .. التي قطعا تعرضت للكثير من النقد من الكاتبة نفسها .. او المحيطين بها من قراء و شعراء و امثلة استقت منهم كلماتها

بذلك تنافس ( ريهام ) على لقب ( الأكثر خبرة ) ..

الكاتبة / ريهام زينهم :

يبدو انها اقدم من امسك القلم و خط الخواطر بين الكاتبات الاربعة ..

فمن العجيب ايضا .. ان تحديد عمرها الأدبي يكاد يكون مستحيلا من وجهة نظر علم الأدب ..

فتحديد العمر الأدبي لكل كاتب بشكل عام يكون من خلال رصد اسلوب الكتابة ... والفكرة العامة لما يكتب .. والايديولوجية ...وخلافه مما ليس موضوعنا ..


لكن النقاد يتحدثون عن مقدرة ادبية لا تكتسب ... انما يؤمنون بكونها لدى بعض الكتاب منذ البداية ... وتشكل جزءا لا يتجزأ من الموهبة ...

هذه المقدرة الأدبية يمكن ان تسمى " التقمص " .. وهي احدى وسائل تحديد العمر الادبي للكاتب ..
ساضرب مثلا سريعا لتوضيح هذه المهارة .. فاقول : لو طلبنا من كاتب كبير .. ان يكتب خطابا عاطفيا عن لسان طفل مراهق ...

يبدو هذا شيئا في منتهى السهولة ... لكنه ادبيا - على النقيض تماما - في منتهى الصعوبة ..

يحتاج هذا الكاتب الى ان يمتلك قلب طفل ... عقل طفل ... يدي طفل تكتبان كلمات طفولية نابعة من عقل طفل .. بلا فذلكة ادبية او تعبيرات معقدة ..

يحتاج ان يمتلك براءة طفل ...

من المدهش ان القارىء المدقق لكتابات ريهام سيجد عددا من الكتابات للطفلة حواء .. بكل براءتها و بساطتها ... ولربما يسارع بالحكم على اسلوبها الادبي بالطفولية و عدم النضج ..
لكن ان انتظر قليلا .. سيجد كتابات اخرى لحواء الناضجة التي خبرت الحياة و خبرتها الحياة ..
ربما تتضح مهارة " التقمص " اكثر بمثل سينمائي شهير يتمثل في السيندريلا " سعاد حسني " التي ادت في فيلم واحد دور طفلة و دور ناضجة بشكل اقنع النقاد قبل الجمهور ... بينما نجد من الصعوبة ان تؤدي الدورين ممثلة من وزن " فاتن حمامة " مثلا ..
فاتن حمامة قطعا اقدر تمثيليا من سعاد حسني ... لكنها لا تمتلك " التقمص " ...
ريهام تملك تلك الموهبة التي لا تكتسب ... وتستخدمها بمهارة عجيبة ... فبعض من خواطرها بلا جدال هي خواطر مراهقة اقرب الى الطفولة .. يمكن ان تكون قد كتبتها في مرحلة مبكرة من عمرها ..
لكن البعض الاخر هو خواطر امرأة ناضجة رأت من الحياة اقسى ما يمكن ان تراه ..
ببساطة نجد ان ريهام هي حواء في كل جمالها لو جاز التعبير .. حواء الطفلة ... حواء المراهقة ... حواء الناضجة ..
عيوب الكتاب قليلة جدا بالنسبة لكونه العمل الأول ... وان كان هناك ما ينقصه من وجهة النظر الأدبية ...فهي الاحترافية .. الخبرة ..
ان عظماء الكتاب يحكون دوما عن انهم لم يكتبوا الروائع بين يوم و ليلة .. بل ان طريق الكتابة بدأ دوما بعمل واحد ... يمهد الطريق للروائع ..
وكثير منهم من وصف كتاباته الاولى في عدم رضا .. بالبساطة
لذلك ارى ان اروع ما لدى الكاتبات الاربعة لم يظهر بعد ... ولم يظهرن كل براعتهن بعد ... انما هذا الكتاب يمثل فقط الخطوة الاولى في طريق الكتابة الطويل ... والشاق ..
لذلك اتمنى ان يكتبن اكثر ... وبعد ان يفرغن من الكتابة يبدأن بالكتابة ثانية .. و لا يتوقفن مهما كانت العقبات و الاحباطات ..
لانهن بالفعل يمتلكن مقومات الكاتب الجيد ..

شكرا للكاتبات الاربع على العمل الجيد ... واسف للاستطراد ....


مهند محمود

8 / 4 / 2009

















الجمعة، 11 سبتمبر 2009

مجله كلمتنا تكتب عن كتابي


أمكان توزيع كتابي"التخلص من آدم"

الكتاب موجود في الأماكن دي
الرجاله الي حابه تضحي وتشتريه
والستات الي عايزين يخلصو من آدم
القاهره
عمر بوك ستورز-15-شارع عمر حرب-اعلى مطعم فلفله0103361217
مكتبه البلد-31 شارع محمد محمود-امام الجامعه الامريكيه27922768
نون للنشر والتوزيع12117شارع السد العالي-ميدان فيني-الدقي37601041
مكتبه ليلى-17 شارع جواد حسني-من شارع قصر النيل239344
مكتبه الديوان-159-ش26 يوليو- الزمالك37362582
مكتبه فيرجان ميجا ستورز بسيتي سنتر
الاسكندريه
مترو سان ستيفانو مول
مترو زهاران سموحه
مترو خير زمان
تليفون-0101633685
مكتبه نيوز الخياط جرين بلازا
مكتبه ارت بوك ستورز اول شارع خليل الخياط عند صيدليه خليل
معرض الكتاب السكندري-شارع صفيه زغلول امام ماكدونالدز محطه الرمل
مكتبه سونه-صينيه محطه الرمل بجوار فيشار جوجو
مكتبه روايات الشباب لدى محمد قطب -ش مسلم بن الوليد الموزاي لمصطفى كامل محطه قطار السوق ت
مكتبه امير خلف سينما امير محطه الرمل
المنصوره
مكتبه الصحافه بميدان المحطه
مكتبه بوك اند بينز
طنطا
مكتبه العز خلف سينما مصر
مكتبه القوميه الحديثه في شارع القاضي
ومحطه قطار طنطا
وانتظرو باقي المحافظات

كتاب التخلص من آدم على قناه الآن

انا ودينا ونعمه وريهام في تقرير عن كتابنا على قناه الآن التي تبث من دبي

التخلص من ادم على قناه البغداديه مع المذيعه الجميله رؤى بازركان

أول كتاب لي كتاب التخلص من آدم


حلم النشر عندي من زمان من يوم ما ابتديت اتعلق بقلمي واحب اكتب بيه ايه حاجه

وبقى يصاحبني في كل مكان ولما كنت انساه او يضيع كنت احس ان في شئ ناقص

مره وانا راجعه بالقطر نزل عليا الهام قصيده قعدت الف حوالين نفسي اسال ده والنبي معاك قلم يا اونكل

يا استاذ يا مدام لحد ما لقيت قلم هو صحيح مش قده كده انما يقضي الحال والحمدلله واحد ابن حلال اتبرعلي بورقه سندوتش الفول بتاعته

عشان اكتب عليها القصيده

موقف زي ده صعب انساه وكتير اتكرر معايا

نشرت في كذا جريده وكتب بس كان قصيده او خاطره او قصه

انما ينزل كتاب عليه اسمي دي كان حدث غير متوقع

جاتلي صديقتي دينا في يوم "فاطمه ما تيجي ننزل كتاب

انا وانتي بس يا دينا طب عن ايه

اقترحت عليها ندخل نعمه ناصر وهي اقترحت ريهام زينهم ودول كاتبات معانا في منتدى التكيه

قلتلها نسمه خواطر نسائيه جدا مبدئيا

وكلمنا نعمه وريهام والدار تاني يوم وابتدى التحضير للكتاب

الاسم اخد مننا وقت

استرعى انتباهي جمله لريهام اسمها تبا للرجال وتبا لنا معهم

اقترحت عليهم الاسم حتى اتجمعنا جميعا في كافيه كلاي وكان معانا حاتم عرفه مصمم الكتاب

عارضو الاسم على اساس انه عنيف ومنفر

لكني اقنعتهم بوجهه نظري ان الاسم جديد وجذاب

غادرنا المكان والاسم شاغلني جدا

اقترح علينا ايمن عثمان تبا لك

الاسم اعجبنا مبدئيا لكن من جوايا مكنتش مقتنعه اوووي بيه

الى ان خطر لي اسم التخلص من ادم وحبيت الاسم وحسيته جديد

كلمت دينا وعرضت الموضوع على يحيى هاشم ناشر دار اكتب ووافق

واقنعت حاتم يعيد تصميم الاسم على الغلاف اللي عمله

وبالفعل كتر خيره استحملنا الى ان خرج الكتاب بالشكل اللي عليه الان

رغم ان الاسم هو السبب الرئيسي في استطاب عدد كبير من القراء والصحفيين الا ان ريهام ونعمه مكنوش مقتنعين بيه تمام الاقتناع

ربما بسبب الهجوم الشديد اللي واجهنا احنا الاربعه في اول تجربه نشر نسائيه جدا ضد ادم

انما انا بحب الاسم جدا

وبحمد ربنا انه الهمني اياه

لانه سبب مهم جدا في انتشار الكتاب

وشكرا يا ريهام خاطرتك التخلص من ادم هي اللي اوحتلي بالاسم